U3F1ZWV6ZTM2OTQ3OTQ3NDY4NjAzX0ZyZWUyMzMwOTk2MDE4NDAyOA==

31 فائدة للكاجو ... تجعله مرغوباً من طرف الجميع


31 فائدة للكاجو ... تجعله مرغوباً من طرف الجميع

1. تعريف الكاجو

2. 31 فائدة للكاجو

3. الحصَّة اليوميَّة المسموحة من الكاجو

1. تعريف الكاجو


الكاجو (الإسم العلمي : Anacardium occidentale) أو البلاذر الغربي أو حب الفهم أو الكاشو (باللاتينية : Anacardium occidentale) (بالإنجليزية : Cashew)‏ ويُسمَّى أيضاً الكاشو، هو نوع من النباتات يتبِّعُ جنسَ البلاذر من فصيلة البلاذرية، يعود موطنه الأصلي إلى جزر الهند الغربية، وأمريكا الوسطى، والبيرو، والبرازيل، كما أنَّه موجود في العديد من البلدان الإستوائية في إفريقيا وآسيا، ويصل ارتفاع شجرة الكاجو إلى أكثر من تسعة أمتار، وعندما ينضج بشكلٍ جيِّدٍ فإنَّه يسقط مع الثمرة المتلصقة به عن شجرة الكاجو، وتُزال القشرة الخارجية خلال عمليات التصنيع للحصول على مُكسَّرات الكاجو، وتُعدُّ كلٌّ من ثمار الكاجو، أوراقه، بذوره والزيت المستخرج منه صالحةً للأكل.

2. 31 فائدة للكاجو 

كما لا يخفى علينا جميعاً فالكاجو أحد أكثر المكسَّرات لذَّةً والذي نتمتع بأكله، إذ بالإضافة إلى لذَّتُه يحتوي الكاجو على الكثير و الكثير من الفوائد العظيمة، و التي سنتطرَّقُ لها بالتفصيل المُمِّل،  وتتجلَّى فوائد الكاجو في :


  • الكاجو جيِّدٌ لبناء العضلات. 
  • يخفِّض الكاجو الكوليسترول.  
  • يُساعد في الحفاظ على صحة اللثَّة والأسنان. 
  • الكاجو له قدرة عالية المحتوى في إنتاج الطَّاقة، وزيادة المرونة في الأوعيَّة الدَّمويَّة والعظام والمفاصل. 
  • يعمل المغنيسيوم والكالسيوم الموجودان بنسب جيِّدةٍ في الكاجو على دعم العضلات والعظام في الجسم. 
  • يُساعد الكاجو على النَّوم المريح في النساء بعد انقطاع الطمث.  
  • للكاجو كثافة عاليَّة من الطاقة، وارتفاع كميَّة من الألياف الغذائيَّة به، وكلاهما له أثٌر مفيدٌ على الوزن،  شريطة أكله بشكل معتدل. 
  • الكاجو يُساعد الجسم على الإستفادة من الحديد، والقضاء على الجذور الحرَّة، ويُنتج أصباغ الجلد والشعر.  
  • يمتصُّ حامضَ الأسيد، ويعالج التقرُّحات المعديَّة والمعويَّة.  
  • يحتوي الكاجو على الزنك، وهو ضروري للهضم والاستقلاب، ولسيرورة عمل الأعضاء الجنسيَّة ونموها بالشَّكل الطبيعي.
  • يعتبر الكاجو مصدراً للدُّهون المفيدة والصحيَّة، ولا يحوي الكولسترول، ممَّا يجعل له دوراً في تخفيض نسبة الكولسترول الضَّار، والدُّهون الثلاثية، وبالتَّالي هو مهمٌّ في تعزيز صحَّة القلب والأوعيَّة الدَّمويَّة.
  • يعدُّ الكاجو مصدراً للبروتين واالأحماض الأمينيَّة المهمَّة جداً لنموِّ الجنين.
  • يعدُّ الكاجو مصدراً رائعاً للدَُهون اللاَّمشبعة والصحيَّة والتي تعدُّ أحماضاً دهنيَّة هامَّة لتطوُّر الجنين، خاصَّةً تطوُّر الأعصاب والدِّماغ.
  • يعدُّ الكاجو مصدراً للألياف الغذائيَّة التي تساعد في وقاية الحامل من مشاكل الهضم، والتلبكَّات المعويَّة، وخاصَّةً الإمساك.
  • الكاجو مصدرٌ مهمٌّ للحديد الذي يساعد على إنتاج هيموجلوبين الدَّم والوقاية من فقر الدَّم.
  • الكاجو مصدر للعديد من المعادن المهمَّة، مثل الكالسيوم والزنك والنحاس ممَّا يجعله مهمٌّ للعديد من الوظائف والعمليات الحيويَّة في الجسم.
  • الكاجو مصدر غنيٌّ بمضادات الأكسدة، والتي تعمل على تقويَّة المناعة ووقاية الأم من الأمراض والمحافظة على صحَّة الجنين.
  • يمنع إصابة العين بالأضرار الناتجة عن أشعة الشمس الضارَّة، كما يقلِّل من حدوث عتمة عدسة العين، و ترجع هذه الفائدة لإحتواء الكاجو على كميَّات كبيرة من مضادات الأكسدة مثل اللوتين و الزيثانثين، كما ويساعد تناول الكاجو على وقاية صحة العيون و تحسين البصر، إذ أنّه يحمي العين من أشعة الشمس الضارَّة و يحميها من التنكُّس البُقعي، هذا ويحدث التنكُّس البقعي من خلال إعادة توجيه الجزء المركزي من الشبكية (و المعروف بإسم البقعة) و الذي قد يؤدِّي لعدم وضوح الرؤيَّة و حتى الإصابة بالعمى.
  • الإستهلاك اليومي للكاجو يخفِّض مستويات الإنسولين، ونسبة الكوليسترول الضار إلى الكوليسترول الجيِّد في الدَّم عند المصابين بالسكَّري من النوع الثاني.
  • يحتوي الكاجو على حمض أميني يسمَّى التربتوفان والذي يساعد على إفراز السيروتونين أو ما يسمَّى بهرمون السَّعادة، ممَّا يساعد على محاربة الإكتئاب و تحسين الحالة المزاجيَّة.
  • الكاجو هو غذاء غنيٌّ بمضادات الأكسدة الضروريَّة جداً في محاربة الجذور الحرَّة، ممَّا يساعد في محاربة بعض أنواع السرطان، والحفاظ على أغشية الخلايا سالمةً.
  • يعتبر الكاجو مصدراً للمغنيسيوم المهم في تنظيم عمل العضلات والأعصاب وسلامتها.
  • تناول المكسرات ومن ضمنها الكاجو لا يحفِّز زيادة الوزن، وعلى العكس فإنَّ تناولها يمكن أن يساعد على التحكُّم بالشهية والشبع، وارتفاع معدَّل الحرق والأيض.
  • يقوي الكاجو من القدرة الجنسيَّة عند الرجال ويُحسِّن من أدائهم. 
  • يزيد الكاجو من طاقة الرَّجل لإتمام العمليَّة الجنسيَّة بنجاح. 
  • يزيد أكل الكاجو من عدد الحيوانات المنويَّة ويرفع من جودة السائل المنوي، ممَّا يعزِّز خصوبة الرَّجل. 
  • يقوي الكاجو عضلات الجسم بشكلٍ عام وهذا يحفِّزُ القدرات الجنسيَّة لدى الرَّجل. 
  • الكاجو يُعوِّض جسم الرَّجل العناصر الأساسيَّة التي يفقدها عند إتمامه للعملية الجنسيَّة وخروج السائل المنوي. 
  • بالإضافة إلى محتوى الكاجو الجيد بالعديد من المعادن والفيتامينات المهمة جداً للصحَّة الجنسيَّة.
  • إحتواء الكاجو على عنصر الزنك، والذي يعدُّ مهماً جداً لضبط معدل هرمون التستيسترون في الدَّم.
  • يحتوي الكاجو على نسب عالية الحمض الأميني الأرجينين، والذي يعتبر ضروريّاً لكونه يدخل في تركيب أكسيد النيتريك، والذي بدوره يعدُّ مهماً لعملية الإنتصاب.

3. الحصَّة اليوميَّة المسموحة من الكاجو




محتوى الكاجو عالي من الدُّهون والسعرات الحراريَّة، لذا من الأنسب تقليل كميَّة الحصَّة المتناولة منه لأخذ الفائدة وتجنُّب أيّ سلبيات محتملة، لهذا ننصحكم بالتالي :



  • تناول كميَّة ما بين خمس إلى عشر قطع.
  • يمكن تناولهم على شكل وجبة خفيفة يومية وما بين الوجبات، أوما قبل النوم، وذلك راجع لغنى الكاجو بالعناصر التي تساعد على استرخاء الأعصاب والنَّوم.
  • تناول الكاجو الطازج والغير مملَّح أو محمَّص.  
  • عادةً يسمح بتناول الكاجو لمعظم الأشخاص باستثناء من يعانون من حساسية تجاهه، أو من تزيد لديهم أعراض الصداع النصفي عند تناوله.
تعليقات
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق

إرسال تعليق

الاسمبريد إلكترونيرسالة