الشَّامل حول الفوسفور
1. تعريف الفوسفور
2. فوائد الفوسفور
3. الإحتياجات اليومية من الفوسفور
4. المصادر الغنية بالفوسفور
5. نقص الفوسفور
6. أعراض نقص الفوسفور
7. أسباب نقص الفوسفور
8. علاج نقص الفوسفور
9. فرط الفوسفور
10. أعراض فرط الفوسفور
11. أسباب فرط الفوسفور
12. علاج فرط الفوسفور
1. تعريف الفوسفور
- يعدُّ أحد المكونات الهامة للعظام.
- هو ثاني أكثر المعادن تواجداً في جسم الإنسان بعد الكالسيوم.
- له عدة فوائد و أدوار في الجسم.
- يحتوي جسم الإنسان على 850 مليغراماً من الفسفور، منها 85 % موجودة في العظام والأسنان.
- في بعض الأحيان يتم الخلط بين الفسفور والفوسفات، ولكن في الواقع فإنهما شيئان مختلفان، حيث أن الفسفور هو عنصر، بينما الفوسفات هو ملح يحتوي على الفسفور..
- يرتبط الفسفور مع الكالسيوم في تكوين عظام قوية.
- يحمي اللثة والأسنان من المشكلات الخطيرة.
- يحفز الفسفور الريبوفلافين والنياسين بطريقة فعالة، هذان النوعان من فيتامين ب مسؤولان عن كل شئ من استقلاب الطاقة إلى نظم الاستجابة العاطفية والعصبية.
- يلعب الفسفور دوراً هاماً في الحفاظ على صحة الكليتين.
- يدعم الوظيفة المعرفية.
- تقليل الضعف.
- من أهم العناصر في عملية تكوين البروتين.
- تعزيز إصلاح الخلايا.
- يضمن التوازن الهرموني.
- تعزيز التمثيل الغذائي.
- تسهيل امتصاص المغذيات.
- يساهم الفوسفور أيضا في عملية إصلاح وصيانة خلايا الجسم المختلفة.
- يساعد فى توازن الهرمونات في جسم الإنسان.
- هو ثاني أكثر المعادن تواجداً في جسم الإنسان بعد الكالسيوم.
- له عدة فوائد و أدوار في الجسم.
- يحتوي جسم الإنسان على 850 مليغراماً من الفسفور، منها 85 % موجودة في العظام والأسنان.
- في بعض الأحيان يتم الخلط بين الفسفور والفوسفات، ولكن في الواقع فإنهما شيئان مختلفان، حيث أن الفسفور هو عنصر، بينما الفوسفات هو ملح يحتوي على الفسفور..
2. فوائد الفوسفور
- يحمي اللثة والأسنان من المشكلات الخطيرة.
- يحفز الفسفور الريبوفلافين والنياسين بطريقة فعالة، هذان النوعان من فيتامين ب مسؤولان عن كل شئ من استقلاب الطاقة إلى نظم الاستجابة العاطفية والعصبية.
- يلعب الفسفور دوراً هاماً في الحفاظ على صحة الكليتين.
- يدعم الوظيفة المعرفية.
- تقليل الضعف.
- من أهم العناصر في عملية تكوين البروتين.
- تعزيز إصلاح الخلايا.
- يضمن التوازن الهرموني.
- تعزيز التمثيل الغذائي.
- تسهيل امتصاص المغذيات.
- يساهم الفوسفور أيضا في عملية إصلاح وصيانة خلايا الجسم المختلفة.
- يساعد فى توازن الهرمونات في جسم الإنسان.
3. الإحتياجات اليومية من الفوسفور
الكمية الموصى بها بالميليغرام :
- - الرضع 0-6 شهور 100
- الرضع 7-12 شهراً 275
- الأطفال 1-3 سنوات 460
- الأطفال 4-8 سنوات 500
- الأشخاص 9-18 سنة 1250
- 19 سنة فما فوق 700.
- الرضع 7-12 شهراً 275
- الأطفال 1-3 سنوات 460
- الأطفال 4-8 سنوات 500
- الأشخاص 9-18 سنة 1250
- 19 سنة فما فوق 700.
4. المصادر الغنية بالفوسفور
- الدجاج.
- أحشاء اللحوم.
- الديك الرومي.
- سمك السردين.
- سمك السلمون.
- الحليب خالي الدسم.
- بذور دوار الشمس.
- الجوز البرازيلي.
- الكينوا.
- فول الصويا.
- المكسرات.
- أحشاء اللحوم.
- الديك الرومي.
- سمك السردين.
- سمك السلمون.
- الحليب خالي الدسم.
- بذور دوار الشمس.
- الجوز البرازيلي.
- الكينوا.
- فول الصويا.
- المكسرات.
5. نقص الفوسفور
- يعتبر نقص الفوسفور حالة نادرة الحدوث، و ذلك لأنه يوجد في الكثير من الأطعمة المتواجدة حولنا.
- نقص الفوسفورهو عندما ينخفض مستوى الفسفور في الدم بشكل كبير.
- نقص الفوسفور نوعان فإما أن يكون النقص فيها حاداً أو مزمناً يتطور خلال فترة زمنية.
- بالرغم من كل ما قلنا إلا أن هناك فئة تصاب بنقصٍ في الفوسفور لسبب ما.
6. أعراض نقص الفوسفور
- تيبس و آلام المفاصل.
- آلام العظام و سهولة تكسرها و ضعفها.
- صعوبة في التنفس.
- التغير في وزن الجسم.
- فقدان الشهية.
- الشعور بالقلق و الإكتئاب.
- كثرة التهيج.
- آلام العظام و سهولة تكسرها و ضعفها.
- صعوبة في التنفس.
- التغير في وزن الجسم.
- فقدان الشهية.
- الشعور بالقلق و الإكتئاب.
- كثرة التهيج.
7. أسباب نقص الفوسفور
- إدمان الكحول.
- حروق من الدرجة الشديدة.
- مشاكل السكري.
- مشاكل في الكليتين.
- زيادة في إفراز هرمون الغدة الدرقية باراثيرويد.
- إسهال مزمن.
- حالات مرتبطة بالجينات مثل نقص فوسفات الدم العائلي المرتبط بالأكسجين (XLH) أو الكساح الوريدي الناقص الفوسفات الوراثي مع فرط كالسيوم البول (HHRH).
- إسهال مزمن.
- سوء تغذية.
- بعض أنواع الأدوية التي تؤثر على امتصاص الفوسفور داخل الأمعاء مثل : أدوية الربو، مدرات البول، الثيوفيلين ومضادات الحموضة.
- إرتفاع معدل بعض الهرمونات في الجسم مثل : الأنسولين و الجلوكاجون.
- التعرق المفرط.
- نقص فيتامين د.
- حروق من الدرجة الشديدة.
- مشاكل السكري.
- مشاكل في الكليتين.
- زيادة في إفراز هرمون الغدة الدرقية باراثيرويد.
- إسهال مزمن.
- حالات مرتبطة بالجينات مثل نقص فوسفات الدم العائلي المرتبط بالأكسجين (XLH) أو الكساح الوريدي الناقص الفوسفات الوراثي مع فرط كالسيوم البول (HHRH).
- إسهال مزمن.
- سوء تغذية.
- بعض أنواع الأدوية التي تؤثر على امتصاص الفوسفور داخل الأمعاء مثل : أدوية الربو، مدرات البول، الثيوفيلين ومضادات الحموضة.
- إرتفاع معدل بعض الهرمونات في الجسم مثل : الأنسولين و الجلوكاجون.
- التعرق المفرط.
- نقص فيتامين د.
8. علاج نقص الفوسفور
- وضع نظام غذائي صحي يحتوي على نسب جيدة من الفوسفور.
- أخذ مكملات الفوسفور تحت إشراف طبي.
- يُعطى الفسفور عن طريق الحقن تحت عناية وإشراف الطبيب.
- هناك بعض الأدوية التي تستخدم لعلاج حالة نقص الفسفور، مثل : فوسفات الصوديوم وفوسفات البوتاسيوم.
- أخذ مكملات الفوسفور تحت إشراف طبي.
- يُعطى الفسفور عن طريق الحقن تحت عناية وإشراف الطبيب.
- هناك بعض الأدوية التي تستخدم لعلاج حالة نقص الفسفور، مثل : فوسفات الصوديوم وفوسفات البوتاسيوم.
9. فرط الفوسفور
يعتبر ارتفاع الفسفور أمراً نادر الحدوث، وعادةً ما يصيب الأشخاص الذين يعانون من مشاكل في الكلى، أو مشاكل في تنظيم مستويات الكالسيوم، ويجدر التنبيه إلى أنّ ارتفاع مستويات الفسفور في الجسم يمكن أن يكون ساماً.
10. أعراض فرط الفوسفور
- التأثير على قدرة الجسم في استخدام معادن أخرى مثل : الحديد، المغنيسيوم و الزنك.
- الإسهال المزمن.
- يرتبط مع الكالسيوم مكونا بذلك رواسباً معدنية في العضلات.
- الإسهال المزمن.
- يرتبط مع الكالسيوم مكونا بذلك رواسباً معدنية في العضلات.
- يؤدي إلى تصلب الأنسجة اللينة و العضلات.
11. أسباب فرط الفوسفور
- تناول ملين يحتوي على الفوسفور كتحضير لتنظير القولون.
- انخفاض مستوى هرمون الغدة الدرقية.
- ارتفاع مستوى فيتامين د.
- وجود مستويات عالية من أحماض تسمى الكيتونات في دم الأشخاص المصابين بمرض السكري.
- الإصابات التي تتسبب في تلف العضلات الإصابة بعدوى خطيرة على مستوى الجسم.
- تلف الخلايا.
- انخفاض مستوى هرمون الغدة الدرقية.
- ارتفاع مستوى فيتامين د.
- وجود مستويات عالية من أحماض تسمى الكيتونات في دم الأشخاص المصابين بمرض السكري.
- الإصابات التي تتسبب في تلف العضلات الإصابة بعدوى خطيرة على مستوى الجسم.
- تلف الخلايا.
12. علاج فرط الفوسفور
- فرط الفسفاتاز الدم الحاد: يرافق هذه الحالة، عادة، نقص الكالسيوم في الدم الذي يسبب الأعراض. وإذا كانت الكليتان سليمتين، يتم إصلاح الوضع الصحي من قبل الجسم نفسه في غضون 6 ساعات - 12 ساعة. يمكن زيادة وتيرة الإصلاح عن طريق إعطاء السوائل بالتسريب (Infusion)، لكن ذلك ينطوي على خطر يتمثل في تمييع الدم وتفاقم نقص الكالسيوم في الدم. أما إذا كانت الكليتان لا تعملان بشكل سليم فينبغي إصلاح الوضع وإعادة مستوى الكالسيوم والفوسفور في الدم إلى الوضع الطبيعي بواسطة الديال (غسيل الكلى - Dialysis).
- فرط فسفاتاز الدم المزمن : يظهر لدى المرضى الذين يعانون من خلل كلوي و/ أو متلازمات أخرى التي يجب معالجتها بالأدوية التي تقلل من امتصاص الفسفور في الدم، جنبا إلى جنب مع نظام غذائي قليل الفسفور، بالإضافة إلى الأدوية التي تربط الفسفور في الدم وتمنعه من أن يكون فسفورا حرا.
- فرط فسفاتاز الدم المزمن : يظهر لدى المرضى الذين يعانون من خلل كلوي و/ أو متلازمات أخرى التي يجب معالجتها بالأدوية التي تقلل من امتصاص الفسفور في الدم، جنبا إلى جنب مع نظام غذائي قليل الفسفور، بالإضافة إلى الأدوية التي تربط الفسفور في الدم وتمنعه من أن يكون فسفورا حرا.
إرسال تعليق